المؤتمر العشرون للجمعية العلمية لكليات الصيدلة في الوطن العربي والمؤتمر الخامس لرابطة كليات الصيدلة الأردنية والمؤتمر الدولي الثاني لكلية الصيدلة – جامعة الإسراء بعنوان مرض السرطان:
من وجهة نظر صيدلانية والقضايا التي تم نقاشها وتعمق البحث فيها.
الأستاذ الدكتور بسام الملكاوي رئيس جامعة الإسراء كلمة جاء فيها أن اهتمام الجامعة بدعم المؤتمرات العلمية الدولية ينطلق من فلسفة الأردن الرامية إلى تطوير المعرفة في مختلف المجالات العلمية عن طريق دفع مسيرة البحث العلمي وتوظيفه في حل مشكلات المجتمع، ويأتي انعقاد هذا المؤتمر بهدف إلقاء الضوء على آخر المستجدات في البحوث الصيدلانية وتبادل الخبرات في مجال التعليم والبحث العلمي من خلال استضافة ومشاركة نخبة متميزة من الباحثين في مختلف القطاعات الصيدلانية من أنحاء مختلفة من العالم، ويهدف أيضاً إلى توطيد التعاون بين الباحثين على مستوى القطاعين الأكاديمي والصناعي داخل الأردن وخارجه.
وتحدث رئيس المؤتمر عميد كلية الصيدلة الدكتور أمجد أبو رميلة قائ اً: يعتبر هذا المؤتمر حدثاً عالمياً وقومياً ووطنياً حيث يضم لفيفاً من العلماء والباحثين في مجالات العلوم الصيدلانية من كافة أقطار العالمين العربي والغربي، إن عقد مثل هذه المؤتمرات يعتبر إضافة فاعلة للباحثين والعلماء من خلال تلاقيهم وتواصلهم، والذي يعد أمراً أساسياً
لإنجاح مسيرة البحث العلمي والتعليم في مجال الصيدلة، وفي هذا المؤتمر تم عرض دور الصيدلي تحت ستة محاور رئيسية ألا وهي: العلاج المستند على الجينات/ الأدوية المرتبطة بالمناعة، ممارسة الصيدلة، وصيدلية المستشفيات، اكتشاف الأدوية وتطويرها، اقتصاديات الدواء وتداخ ات الأدوية، والعلاج التلطيفي والوقاية.
وألقى الأمين العام للجمعية العلمية لكليات الصيدلة في الوطن العربي الأستاذ الدكتور عبدالحكيم نتوف كلمة جاء فيها أننا كصيادلة عرب نفتخر بأن حضارتنا هي التي قدمت للعالم معني الصيدلة الحقيقية، هذه أمجاد حضارتنا التي نسعى
لإعادتها وإحيائها في مجال الصيدلة وصناعة الأدوية من خلال تطوير منظومة التعليم الصيدلاني في الوطن العربي، وبين تطور مهام الصيدلاني من تقديم الدواء ليشمل الرعاية الصحية وطالب في تطوير منظومة التدريب العملي المهني لطلاب الصيدلة لتهيئتهم لسوق العمل.
وفي نهاية اللقاء تم تقديم درع لراعي الحفل توزيع الدروع على الباحثين والعلماء المشاركين في المؤتمر، وعلى هامش المؤتمر تم افتتاح معرض يضم بعض الشركات التي تعنى بالصيدلة والمختبرات الطبية.
الأستاذ الدكتور بسام الملكاوي رئيس جامعة الإسراء كلمة جاء فيها أن اهتمام الجامعة بدعم المؤتمرات العلمية الدولية ينطلق من فلسفة الأردن الرامية إلى تطوير المعرفة في مختلف المجالات العلمية عن طريق دفع مسيرة البحث العلمي وتوظيفه في حل مشكلات المجتمع، ويأتي انعقاد هذا المؤتمر بهدف إلقاء الضوء على آخر المستجدات في البحوث الصيدلانية وتبادل الخبرات في مجال التعليم والبحث العلمي من خلال استضافة ومشاركة نخبة متميزة من الباحثين في مختلف القطاعات الصيدلانية من أنحاء مختلفة من العالم، ويهدف أيضاً إلى توطيد التعاون بين الباحثين على مستوى القطاعين الأكاديمي والصناعي داخل الأردن وخارجه.
وتحدث رئيس المؤتمر عميد كلية الصيدلة الدكتور أمجد أبو رميلة قائ اً: يعتبر هذا المؤتمر حدثاً عالمياً وقومياً ووطنياً حيث يضم لفيفاً من العلماء والباحثين في مجالات العلوم الصيدلانية من كافة أقطار العالمين العربي والغربي، إن عقد مثل هذه المؤتمرات يعتبر إضافة فاعلة للباحثين والعلماء من خلال تلاقيهم وتواصلهم، والذي يعد أمراً أساسياً لإنجاح مسيرة البحث العلمي والتعليم في مجال الصيدلة، وفي هذا المؤتمر تم عرض دور الصيدلي تحت ستة محاور رئيسية ألا وهي: العلاج المستند على الجينات/ الأدوية المرتبطة بالمناعة، ممارسة الصيدلة، وصيدلية المستشفيات، اكتشاف الأدوية
وتطويرها، اقتصاديات الدواء وتداخ ات الأدوية، والعلاج التلطيفي والوقاية.
وألقى الأمين العام للجمعية العلمية لكليات الصيدلة في الوطن العربي الأستاذ الدكتور عبدالحكيم نتوف كلمة جاء فيها أننا كصيادلة عرب نفتخر بأن حضارتنا هي التي قدمت للعالم معني الصيدلة الحقيقية، هذه أمجاد حضارتنا التي نسعى
لإعادتها وإحيائها في مجال الصيدلة وصناعة الأدوية من خلال تطوير منظومة التعليم الصيدلاني في الوطن العربي، وبين تطور مهام الصيدلاني من تقديم الدواء ليشمل الرعاية الصحية وطالب في تطوير منظومة التدريب العملي المهني لطلاب الصيدلة لتهيئتهم لسوق العمل.
وفي نهاية اللقاء تم تقديم درع لراعي الحفل توزيع الدروع على الباحثين والعلماء المشاركين في المؤتمر، وعلى هامش المؤتمر تم افتتاح معرض يضم بعض الشركات التي تعنى بالصيدلة والمختبرات الطبية.